A REVIEW OF التغطية الإعلامية

A Review Of التغطية الإعلامية

A Review Of التغطية الإعلامية

Blog Article




حثِّ الفضائيات الإخبارية وبقية وسائل الإعلام واسعة الانتشار على التعاطي مع الإعلام الصحي بكيفية تضعه في مقدمة الأجندة الإعلامية.

‏تعتبر التغطية الإخبارية والتحليلية من أهم أنواع التغطية الإعلامية التي تعتمد عليها المؤسسات الإعلامية على وجه العموم سواء كانت مؤسسات إذاعية أو تلفزيونية أو مؤسسة صحفية، بحيث لا تقتصر أيضاً التغطية الإخبارية والتحليلية على الموضوعات الإخبارية فقط، بل على الموضوعات الاقتصادية، الزراعية، التجارية، الصناعية، السياحية والفنية وغيرها.

يحتاج الصحفيون، بالإضافة إلى المعرفة المرتبطة بالتغير المناخي، إلى توظيف البيانات لإنتاج قصص شريطة أن يكون محورها الإنسان.

ومن أبرز محددات تغطية العربية لجائحة كورونا، أخذًا في الاعتبار جمهورها الناطق باللغة العربية، وهي:

توجه للمنظمات غير الحكومية للحصول على مقابلات مع الناجيات من العنف الممارس ضد النساء بدلاً من السلطات المحلية أو المسؤولين المحليين، وبناء علاقة مع الناجية لكسب ثقتها قبل إجراء المقابلة. واعرض على الناجية التحدث عن نفسها وخلفيتها في نطاق غير رسمي أولاً، والتعامل معها بكرامة واحترام.

وترى قاسم أن الإعلاميين يتأثرون بعوامل عدّة عند تغطيتهم للجرائم المبنية على النوع الاجتماعي والعنف: "أولاً، يتأثرون بالثقافة التي يحملونها وأنشئوا عليها من عادات وتقاليد تُقلِّل من قيمة المرأة مقابل الرجل.

الاهتمام بتصريحات المسؤولين والتعامل معها نقديًّا من خلال مقابلتها بتصريحات الخبراء والعلماء، خاصة تصريحات الرئيس الأميركي المثيرة للجدل.

دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة

يحتاج الصحفيون، بالإضافة إلى المعرفة المرتبطة بالتغير المناخي، إلى توظيف البيانات لإنتاج قصص شريطة أن يكون محورها الإنسان.

وهنا تبرز ضرورة "الموافقة المستنيرة"، أي أن يكون الشخص الذي يقابله الصحفي مدركًا بكل تفاصيل التقارير وعواقب نشره وظهوره في وسائل الإعلام، ولا بدّ من إبلاغهم بالمخاطر المحتملة.

قد تواجه الصحفيون في الصحف الإلكترونية مشكلة الإخراج الفني حيث يستلزم ذلك إخراج الموضوع بشكل خاص به يشبه النوافذ، ويمكن التغلب على هذه المشكلة من خلال الطلب من المبرمجين المختصين بتجهيز صفحة معدة لهذا الغرض.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف شاهد المزيد أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟

اختار جزء منهم الانحياز إلى الحقيقة مهما كانت الضريبة ولو وصلت إلى الطرد، بينما اختار آخرون الانصهار مع "السردية الإسرائيلية" خوفا من الإدارة.

Report this page